[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ليلة مثيرة عاشها المصريون وهم يتابعون مشهداً لشاب مصري يتسلق البناية
الموجود بها سفارة إسرائيل لينزع العلم الإسرائيلي من عليها.. وينتزع معه
آهات الإعجاب من المصريين حين اختتم الشاب لحظات الإثارة بوضع العلم المصري
بدلاً من الإسرائيلي فوق السفارة الإسرائيلية.
وعلى شبكات التواصل الاجتماعي والمدونات كانت أصداء الحدث تدور حول بطل القصة الشاب المصري أحمد الشحات.
فكتب المدون المصري أحمد فرحنايح تدوينة بعنوان:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]..
كتب فيها: "إسرائيل والصهاينة لن يناموا في هذه الليلة فإذن كان من أجل
قطعة قماش ضحى أحمد بنفسه ليسقطها فماذا سيفعل المصريون للانتقام لجنودهم".
أما المدون أبو مريم فوجه خطابه إلى إسرائيل بتدوينة عنوانها:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]..
كتب فيها: "لم تدرك إسرائيل أن هناك ثورة في مصر بعد.. فأقدمت على فعلتها
الشنعاء الغبية، هل تظن أن الأمر سيمر مثل كل مرة.. هل ستضحي إسرائيل
بمعاهدة كامبد ديفيد والتي يدونها في إسرائيل نفسها أكبر إنجاز حققته
إسرائيل؟".
تفاعل مع الحدث أيضاً جمهور موقع التواصل الاجتماعي تويتر فكان لـ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رأي
خاص حيث أشاد بإنزال العلم الإسرائيلي وانتقد في الوقت ذاته عمليات حرق
الأعلام، فكتب: "حركة إنزال العلم دي رمزيته أكبر م حركات الحرق ال عمري ما
استسغتها. أتمنى نخلص منها عدما نزّلنا العلم الحقيق".
أما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصحفي بقناة الجزيرة فقد كتب: "ببساطةشديدة ، هذا الشاب جعلنا ننظر للأعلى".
وكالعادة لم تخل تغريدات المصريين على تويتر من روح الدعابة: فكتب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: "يعني ايه البت تقولي مش حاتجوزك إلا لو جبتلي علم اسراءيل من فوق مبني الأمم المتحدة منك لله يإللي في بالي".
أما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فكتب: "اذا كانت اسرائيل عندها طائرات من غير طيار .... فإحنا ( بالصلاة عالنبي ) عندنا طيارين من غير طائرات".
وتخيلت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بطريقة
ساخرة حواراً يدور بين شخصين يسأل أحدهما عن عنوان سفارة إسرائيل فكتبت: "
من فضلك سفاره اسرائيل فين ؟ اهى هناك اخر الشارع الى عليها علم مصر دى".
وعن لياقة أحمد الشحات أو سبايدر مان المصري كتبت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مخاطبة مرتادي صالات الألعاب الرياضية: "احمد الشحات يعيد تعريف مفهومنا عن اللياقة البدنية... سامعين يا بتوع الجيم؟".
أما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فوجه رسالته لعالم الطبيعة الشهير إسحق نيوتن مكتشف قانون الجاذبيةً: "عذراً نيوتن.. المصريون لا يعترفون بقانون الجاذبية".
وتعليقاً على مهنة الشاب المصري الذي يعمل نقاشاً كتب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ":بسبب بطولة احمد الشحات بعد كده لما حتيجى تسأل طفل من جيل ما بعد الثورة نفسك تطلع ايه حيكون رده: نقاش.".
كما تفاعل مع الحدث رسام الكاركاتير البرازيلي كارلوس لاتوف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذي
اشتهر بين المصريين برسومه اللاذعة عن الثورة ضد النظام المصري السابق
ونشر على حسابه الشخصي بموقع تويتر رسماً له حول الشاب المصري في صورة
الشخصية الكرتونية الشهيرة سبايدر مان